مدوز الدكاكة على الدولة و مكدم معاه ناس دراوش لا علاقة، الدراوش كيحصلو ياكلو العصى و هو محصن ما كيدوي معاه حد…
شنو القصة ؟!
القصة قصة رموكات كيتحجزو فالديوانة لماليهم بسبابو هو، كيديكلاري السلعة عبارة على شرويط مقطع كيستوردو باش يخدم بيه الشيفون فالمعمل ديالو ففاس، و هو فواقع الأمر كيدخل البال و كيبيعو فمحلات تجارية ديالو بحال المحل لي عندو فحي السعاد ففاس(انظر التعليق)…
اخر ضحية لهاذ الما*فيوزي هي شركة (جيتاترانس) لي عندها جوج رموكات فرتس مالها فقط، واحد فيهم محتجز عند الديوانة منذ حوالي ثمانية أشهر بعد ما لقاوه مضروب بالملابس ديال البال (انظر التعليق) و هو مديكلاري كلو شرويط مقطع، هاذشي فميناء TangerMed، الديوانة ضرباتو بخمسين مليون خطية و يرجع السلعة لبلاصتها منين جات، هو ما بغى لا يخلص الخطية لا يرد السلعة، و اسمح فذاكشي و مشى كيدخل رموكات اخرين على طريق الناظور، و مول الرموك الطرانسبورطور بقى الرموك ديالو حاصل و رزقو مقطوع الى يومنا هذا، فهاذ الحالة القانون كيقول ان صاحب السلعة المحتجزة خاصو يخلص لمول الرموك 1500 درهم يوميا على احتجاز الرموك للشركة مالكة الرموك.
خونا ما خلص الضريبة ما رد السلعة ما خلص مول الرموك لي وصل معاه تاهوا لحوالي اربعين مليون اخرى و مخليه بلا خدمة و سير بحالا ما وقع والو….ملي كيهضر معاه كيقوليه سير جري طوالك…
يتبع….
سير على بركة الله…