الفرشة – Lfercha واجبنا ضد الفساد
سعيد محبوب اعترف على نفسو في اكثر من مناسبة، و كيفما سمعتو صوت و صورة و بالوثائق بأنه كيشري الاخطبوط المهرب، بل الخطير في الامر انه اعترف بشراء اخطبوط خليج وادي الذهب الذي يعتبر محمية بقوة القانون، بل ة الاخطر وقت حبيس البحر، مستغلا العلاقة الي كتجمعو بعديمة الشرف الشريفة الكاتبة العامة للوزارة زكية الدريوش، و يكفي تعرفو اخواني الفرشاويين أن راجل الشريفة، لي قلنا داير شركة كيجمع بيها الرشاوي هو و بنتها، هو من تكفل بمشروعه الضخم الخاص ببناء وحدة مارسي فود، ناهيك عن تمويل اللحية لانشطة الكاتبة العامة فالداخلة، و زيد عليهم تا والي الداخلة لي تورط معاه هو الاخر…
هادي يومين تقدم أحد دائنيه اسمه احمد الشويعر، بشكاية الى الشرطة القضائية يؤكد فيها بأنه كيتسال سعيد محبوب 300 مليون من تهريب الاخطبوط عبر الوسيط الي ما زال في السجن الملقب بالبهجة، وهو ما خلا الشرطة القضائية تستنطق البهجة، واعتارف بأن الاخطبوط الي اشراه سعيد اللحية غير قانوني. وهو ما دفع الشرطة القضائية لإستدعائه هذا الصباح واستنطاقه لمدة طويلة.
هنا غادي تدخل العق**روشة زوجة السجان الاول لالاهم مونى شكاف، الي سبق لها خرجاتو من الاعتقال سنة 2015 بعد الاعتقال ديالو فمطار الداخلة على شحنة مهربة في ملكيته بميناء أكادير ، الشحنة فوق انها مهربة كان مديكلاري فيها السيبيا على أنها ازيز(الاخطبوط)، وطبعا نظرا للعلاقات الواسعة لهاد المرأة الي كتحتمي بزوجها، استطاعت اطلاق سراحه، ما مشى للحبس ما مشات السلعة للسيزي !!!
باش يبقى القانون يطبق فقط على الضعفاء والناس الي لا حول لها ولاقوة من اولاد الشعب واللي ما عندوش خالتو فالعرس، هاد لالة مونى هي عضوة فالجهة وكتوفر الحماية لمهربين اخرين سبق ليها هي فالولاية السابقة للجهة ان اتاهماتهم مع اعضاء المعارضة لي كتتحكم فيهم بتهريب المخدرات مباشرة، ودازت القضية دون اكتمال نتائج التحقيق، وكنعرفو طبعا ان فيهم مهرب كبير سميتو حما اهل بابا، كان منافس ديال اللحية ودابا ولاو عشران واخوت تحت غطاء لالة مونى.
هاد الشي لي واقع فالداخلة خطير وتا محاسبة ما كاينة وكلشي كيشوف وساكت، الحقوقيون دواو، الصحافة دوات، بدل الحجة نشرنا عشرة و كلها تصيفطو جنايات، والمواطن البسيط كيضيع فرزقو وفحقو، حيث مسؤول كبير فالرباط الزوجة ديالو مدخلة يدها فكلشي، وباغيا تتحكم فكلشي، وكأن الدولة بمؤسساتها ديالها وديال راجلها…
يتبع…
سير على بركة الله…
