و الله العظيم الا بصح، دير النية و ما تخافش، ان يعلم الله في قلوبكم خيرا يوتكم خيرا، المومنة “المثقفة بزاف” فالدين بنت الديواني طليقة القاضي الظلوم سلوى الهاشمي، ملي شفت الطريقة باش كانت تبكي و تكلبن و تمسكن فالتليفون و تفتي في الحلال و الحرام، عرفت شي حاجة ما راكباش فيها…
و لكن الحمد لله كاع الويدان كيكبو عندنا، دغيا وصلني خبرها و خبر تريكتها من اولها لاخرها…فتحية لأولاد و بنتا الحلال فينما كانوا لي لولاهم المغاربة ما كانوش يعرفو شلااااااا و شوية امور…
بغات تب_تز طليقها القاضي الظلوم عن طريقي، جات تصيد الساعة تصيدت، و اليوم الحد و ما كاين، ويلي ويليييي…
سير على بركة الله و حسبنا فض_حكم…