الجلسة السابعة بغرفة الاستئناف الإثنين الماضي تحولت لجلسة 08_01_2024، والغريب ان الهيئة غادي تتغير بالجلسة القادمة، ربما لكون القاضي الي شاد الملف الأستاذ باعلي ساد على كلشي وبابو من الحديد يصعب اختراقه ؟!
نذكر ان القضية تفجرت سنة 2017 ملي خرجت “الزهرية” سعاد (الصورة) عن صمتها بعدما عاشت الوان من الع.ذاب هي و اسرتها من ممارسات سا.دية شيط.انية، وفضحت العصابة اللي فيها رؤوس كبيرة، بمن فيهم العامل المعزول الصمودي، والمتزعم في الواجهة المعتقل علي خريف اللي تحكم ب 6 سنوات حبسا إبتدائيا، والممول الحاج الصبار اللي خرج براءة بقدرة قادر ، والخطير في الامر ان الحفر والتنقيب وصل حتى لمقدسات البلاد، القصر الملكي و ضريح المغفور له محمد الخامس، واللعب والعبث بصورة عاهل البلاد كما جاء بتصريحات سعاد نيت بعدة منابر، والقضية خاصها تكتشف و تتابع مجددا…
يتبع..
سير على بركة الله…