الشاب يوسف لي لقاوه مرمي فمنطقة كاوس جماعة الوليدية و نشرنا خبرو وفاتو قبل يومين، و لي قلنا انه لقاوه في حالة تدمي القلب لدرجة أن الدبر ديالو حاشاكم ينزف دما، تاكد لنا بعد البحث و التواصل مع عدة أطراف عندها علاقة بالموضوع انه مات مق*تول من طرف عصابات التهريب و ماشي زلق فالحافة ملي كان يفلح الكرعة كما يتم ترويجه.
الشاب كان خدام معاهم و ذيك الليلة كما قالت الفرشة كانت الخدمة، تذكرون الفلايك العشرين لي قلنا خرجو من مريزيقة، و رجعو الصباح خاويبن ما مصيدين تا حوتة، لكن الخطير هو ان المتهم بقت*له هو الباطرون صاحب الخدمة المدعو الدغوغي و لي هو كذلك صاحب الشاحنة لي نشرت صورتها الفرشة و مشاو ليها الدرك ساعة بعد ذلك حجزوها.
مصادرنا تقول ان البارون داوود الدغوغي كان يشك في ان هاذ الشاب هو لي سرب للفرشة صورة الشاحنة، و هو من بين ثلاث شبان اخرين كتشك فيهم العص*ابة، و لهذا انتقم من الشاب يوسف….
الفرشة فراسها ان كوفر السيارة الداسيا ديال المرحوم كان عامر دم ملي جابو باه و خوه فالسيارة للسبيطار و خلاوه و مشاو، كما تؤكد ان الدغوغي كان حاضر فالواليدية ذيك الليلة و تؤكد كذلك ان البارون الاخر المدعو الغليظ توسط و دخل دار وااليدن المرحوم، و تؤكد خصوصا ان الشاب ما طاح ما زلق فالحافة كيما يتم الترويج له، بل تم قتله فجهة أخرى و جابوه فسيارتو نيت و رماوه فالحافة بعدما تكرفسو عليه مزيان…
يتبع…
سير على بركة الله….