احد كبار اصحاب الباركوات و الغران بيلاجيك، مول عدد من الماركات المعروفة فالمواد الغذائية الأساسية، عم لالا اسماء بيشا الناجحة فالمحاماة بدون كتابي، و نجم الفرشة طبعا من خلال عدة ملفات فساد، اخرها العقار لي شرى من الشركة الوطنية لا سكام (التعاونية سابقا) خارج القانون و لي باعو بعد أشهر بضعف ثمنو…على سبيل الذكر لا الحصر…لكن قبل ما تواصلو قراءة المقال تذكروا ان المليح و الحصري في اخره…
هذا اسيادنا في الاصل كان شريك فقط بما نسبته 23% فشي شركات مع عائلتوا ، ناض دار ولادو هما المدراء ديال جوج من هاذ الشركات؟ مصنع المصبرات المغربية الضحى، و مصنع افيرو ماروك المعروفة بتعليب السمك.
ناضوا المرضيين مع باهم ضربوا فلوس الشركات ديال الشركاء، لدرجة أنها ولات لي ماعندها والوا فلكريدي، عندها 20 مليار ديال الكريديات ابناك و فورنيسورات، و شراو بيهم أوزينات كتمارس نفس النشاط بلملاير لي شفرو، مصنع نوفيل أماديل و بيسكادود كمثال.
فاش الشركاء لي عندهم حوالي 78%، عاقوا سنة 2017، و لقاوا الشركات ديالهم غارقين فلكريديات، و الحسين ولادوا لي كانوا خدامين و دارو اوزينات و شركات، و ولاو لابأس عليهم، ناضوا الشركاء دارو بالحسين و ولادو شكايات جنائية 2017/3101/293 و 2019/3101/271، ( انظر التعليق ) بتكوين عص.ابة اجر.امية و الاختلاس و المنافسة الغير المشروعة و السرقة ووو ، لي تحفظ و لي مازال موضوع البحث لي عمرو بغى يسالي، ربما بفضل زينب العدوي لي تدخلت لصالح الحسين في فك النزاع بين الشركاء ؟ (عندنا الدليل لا ننشره حفاظا على سلامة المصدر )، المهم لقاو الفتوى باش يعتقوا الحسين بيشا و ولادوا، و مدققين الحسابات، و كاع لي ساهم فشفرة الشركات، و كاع لي زور…
الفتوى هي نديرو شي ضحية كبش فداء، و كانت هي السيدة حبيبة زيلي الي عرفت قضيتها بالمرأة الحديدية، 68 عام، امينة سر الحسين بيشا و مساعدته لسنوات عديدة، دابا راها ضاربا 4 سنين حبس بمحاكمات حتى سنوات الجمر و الرص.اص معرفهمش المغرب.
الملف قادو الامبراطور هو و ولادو، مع المحامين سماسرة الملفات الغليظة ، ملف جمعوا فيه السيدة حبيبة زيلي هي وولادها ، و لبسوا ليهم نفس التهم تماما، ديال الشكاية عدد: 2017/3101/293 و 2019/3101/271 , الملف بلا وراق بلا حجج، و صيفطوا السيدة للحبس، و خدامين يجروا ليها كاع ولادها للمحاكم جنايات ، مهم راكم عارفين اش واقع فمحاكم اكادير و غيرها …
و ختامها مسك حصري كما وعدتكم، غادي نبداو هاذ العام بواحد الاجر ان شاء الله فديك السيدة لي مشدودة، و حتى فالشركاء ديال الحسين، و فإدارة الضرائب و خزينة الدولة، و غادي ننشر الجزء الاول من وثائق حصرية عبارة عن كشوفات بنكية ديال شركة المصبرات الضحى، و لي كتأكد ان الحسين شيخ الش.فارة كان كيشفر كل سيمانة من لوزين بين 56 مليون و 66 مليون، كيضربها بشيكات كيخرجها إسبيس من البنكة ، المبالغ لي مامديكلارية لا للشركاء لا للضريبة لا للدولة ، و لي حسبها الش.فار و ولادو على السيدة و ولادها.
و نتحدى إدارة الضرائب و المحاكم التجارية يكونوا عندهم هاذ الكشوفات البنكية الحقيقية ( شوفوا التعليق) …
يتبع…
سير على بركة الله…