عبد العزيز جدعي رئيس المجلس الإقليمي السابق للنواصر، الغول مهندس مؤامرة الجريمة الوهمية لي لفقها للمستشار احمد ريان، و السبب بسيط : حيث احمد ترشح و نجح و جرى عليه من الدائرة الانتخابية و تسبب في سقوطه و خذا ليه بلاصتو !
ناض كيحرض بزناز باش يطيح الباطل على أحمد ريان، كيما سمعتو و شفتو بعينيكم شهادة الضحية المزور، حميد حبي.
شدوه فرشخوه و صوروه و قراوه اش يقول، و واعدوه يشريو لدارهم شقة و يحل ليهم مشكل الخزامة فين عايشين، و وكل ليه محامي ديال المجلس الاقليمي ينوب عليه خصيصا باش يغرق احمد ريان، (غير هاذي بوحدها را الحماق)، لكن ملي اكتشف حميد الضحية المزور انه مجرد أداة لضرب شخص بريء، واش جاتو صحوة ضمير و لا ذيك السبعة دلمليون لي شد من عند اخ احمد باش يدير اشهاد بالحقيقة هي لي فيقاتو، المهم هاذ ولد الحرام ديال عبد العزيز رئيس المجلس الإقليمي هو راس الحربة لي وراء هاذ الباطل كلو !!
و طبعا الشبكة عندها اطراف كثر، فيها قضاة و نواب وكلاء ملك، طاح غير فالمجرمين، بعضهم رهن الاعتقال بحال زعيم العصابة هشام لويسكي، و بعضهم عندو حكم موقوف التنفيذ بحال الزاوي لي طاح مع عصابة محكمة عين السبع…و دركيين، كومندارات و لاجودانات و عناصر أخرى من رتب مختلفة، و صحفيين مسترزقين يسوقون لرواية العصابة باش يغرقو الشقف للشاب البريء احمد ريان !
يتبع…
سير على بركة الله..