هشة بشة رئيس جماعة دار الكداري سابقا والبرلماني المعزول عبد النبي العيدودي يتحدى المغاربة و القضاء ووزير الداخلية..
رحبو معانا بكمال العيدودي، هذا هو خو نجم الفرشة هشة بشة لي تم العزل ديالو من بعد ما ثبت في حقه اختلاس جماعة الحوافات اي الولاية السابقة 2015 / 2021، ولي حط فيها ختو رئيسة جماعة الحوافات وباقا حتى لدابا، المهم نرجعو لسي كمال لي في الصورة دابا تاهوا جابو العيدودي باش يرشحو في الدائرة 4 بجماعة دار الكداري وينجحو بأي طريقة كيما دار مع ختو باش يولي رئيس دار الكداري…هاد خونا حتى هو من المستفيدين من نتائج المحاماة لي ناض عليها الصداع في عهد وزير التقاشر و بهدوء و من تحتها الهبيل، وعمرو مادار حتى سطاج فالمحاماة من بعد ما خدا الديبلوم…
دابا بغينا نعرفو واش السيد وزير الداخلية فراسو أن عبد النبي العيدودي كيدير حملة إنتخابية لخوه بالأموال الي إختلسها و بأموال جماعة دار الكداري المعزول منها وخرج ليها طاي طاي ؟!
يساعده في ذلك الرئيس المؤقت عبد القادر العموري الكركوز في يد العيدودي المعزول، كيستعمل بطائق الإنعاش الوطني لإستمالة الناخبين، و وصلات بيه الجرأة باش يقول لساكنة الدائرة 4 جيبو كل دار لاكارط نسجلكم ومن بعد الإنتخابات نعطيكم حوانت…
رسالة لوزير الداخلية باش يدخل فورا لإيقاف هاذ العبث، العيدودي ولى كيتحدى دستور البلاد وولى كيصور الناس كيتصدق عليهم مستغلا فقرهم لي هو السبب فيه بعدما نهب الجماعة بالكريدي وضرب الملايير وباقي زايد فيه ….
الحاصول، راكم عارفين اش كابن، البلاد مثقوبة..
سير على بركة الله…