كارطيل اكادير، هاد شي خاص المغاربة يعرفوه …

هادو لي فالصورة، كتعرفوهم دابا، حسن اد بيشو و عزيز عباد، عندهم ما مجموعه ستة و عشرين مركب صيد فاعالي البحار، و لي من بينهم الميس بن نصير و لانتاتيكو، ليليا كنزة ثلاثة كنزة ربعة المسيرة ستة و المسبرة سبعة و المسيرة ثمنية و بن نواس و القائمة طويلة…و عندنا الوثائق ديالهم و عقود البيع لي كتبهم الموثق عبد الله البوعقيل.

قبل ماندخلو فالتفاصيل فالقادم من الايام بغينا نقولو لخوتنا الفرشاويين و خواتتنا الفرشاويات، ان هاد زوج لي عندهم الباركوات بالملايير واحد فيهم كان ربان سفينة و لاخور كورتي فدرب بنجدية، و شي يامات طلعوه كراد ولا كايخرج كريسون مع الكار.

تصورو خوتي الفرشاويين ان الباركو الواحد كيقدر يدخل مايزيد عن المليار و نص فالعام للكونت ديال هاد زوج، و الحوت لي كاينهبوه من البحر و يبيعوه البراني فاسبانيا و كوريا ماكايخلصوش عليه الضرائب، و حتى الثمن الحقيقي ديالو ما كايصرحوش بيه، باش يبقى ليهم شوية ديال الدوفيز على برا، و كل هذا بتواطئ مسؤول كبير فمكتب الصرف و لي غادي نجيو ليه حتى هو لاحقا.

هاد الناس ماجاوش و حكموا اكادير من فراغ، و ولاو فراعنة فحاضرة سوس يتحكمون في القضاء و فالمؤسسات، راه فلوس كحلة لي كاتدخلهم من ثروات المغاربة فاطار الريع و بايعاز من سي اخنوش و الشريفة للا الدريوش.

لي قال الفرشة غادي تعيا في يوم من الايام راه غالط، بحول الله و مساهمات اولاد الحلال، حنا غادي نتبعو هاد الصع*اليك حتى يولي سعيد اللحية يوصي عليهم نسيبو فالحبس.

الخواض لكبير هو لي جاي ان شاء الله…

بونوي…

سير على بركة الله…