الفرشة – Lfercha واجبنا ضد الفساد
وثيقة عقد المخارجة المزور (تجدونها فالتعليق) فيها خمس أخطاء قات.لة تثبت التزوير و تفسخ العقد تلقائيا، و النيابة العامة الممثلة في شخص ميسي تضخيم المحاضر و تزويرها النائب الأول عبد الإله حجوج (صورة المنشور ) لي عمر لاكثر من ثلاثين سنة و بقى ديما نائب اول هو لا فالابتدائية و لا فالاستئناف، برومو سي عبد النباوي ، و دوز غير اباطرة النيابة العامة المشبوهين، من امثال عينوس و فتاح، و بطلنا اليوم هو قاضي التوثيق المسؤول عن التزوير شكلا حميد ايت باسو (الصورة فالتعليق)، بحكم ان هاذ النقط لي غانذكرو كلها دازت قدام عينيه.
النقطة الأولى : الرسم العقاري 253/35 مقوم بجوج اثمان في نفس الوثيقة، الثمن الأول 33 الف درهم و الثمن الثاني 35 الف درهم.
النقطة الثانية : مساحة العقار الاصلي المسمى تاسيلا اخميسن هي 200 متر، و المخارجة فيها 100 متر فقط، المرحوم كان باني جوج ديور و الكارطيل حيد دار هكاك سرقوها، غادي نبينو ليكم من بعد مصير هاذ الدار لن شاء الله فين مشات.
النقطة الثالثة : أرقام المراجع ديال عملية الشراء ديال هاذ العقار السابق الذكر كلهم زوروهم فوثيقة عقد المخارجة، باش ما يبانش بلي العقار فيه 200 متر و يتفضحو، و غادي تلقاو فالتعليق وثيقة عقد المخارجة و وثيقة اصل الملك.
النقطة الرابعة : في نفس عقد المخارجة، الثمن ديال الدار تاسيلا اخميسن دخلت 28 لف درهم وخرجها 30 الف.
النقطة الخامسة : الثمن الإجمالي للتقويم متناقض، يجب في المخارجة أن يكون ثمن التقويم والقسمة للمخارجة متساويان.
تجدون كذلك في التعليق عقد الشراء الاصلي للهالك و الوكالة المزورة في نفس يوم المخارجة..
فبالله عليكم يا اهل الاختصاص و السلط المختصة، واش هاذ قاضي التوثيق قدام هاذ الحجج لي دازو قدام ماشي مزور شكلا ؟!
المقصود، هاذ الكارطيل داخلين فيه ميسيات في القضاء باش السيدة المشتكية تخرج 0 درهم بالقانون، ثلت الحجج تسرق في ابتدائية الصويرة، والثلث حفظو ميسي عبد الإله حجوج النائب الأول للوكيل العام ولي كيعطي التعليمات للضابطة القضائية باش تضخم المحاضر، والثلث الأخير احالو على قاضي التحقيق عبد الصمد اليتيم.
يتبع…
سير على بركة الله…
عقد شراء الهالك
