تخيلوا اخواني الفرشاويين، من 2019 لم تتوصل الأرامل باي استدعاء و تا واحد ما كان عارف انه كاينة متابعة ديال المحامي العمود و من معه، حتى كتبت الفرشة...الله يعز القلم و الشرفاء.