بعد منشورات الفرشة الاستفتاحية فقط يوم امس على البارونة و جيش الدرك لي معاها برئاسة زعيمهم الكومندار الحكار خاسر الفم عبد الله البخاري، ايت عميرة و النواحي صبحت شاعلة، العامل و الشاف ديال الديستي و الكومندار ديال الدرك حامية فيهم البيضة، لكن الساكنة نااااشطة لا حديث بينهم الا على رعدة و زيارة الفرشة
شي ابواق مأجورة منبوذة و مفروشة عند الساكنة صبحت كتدافع على الكومندار و الدرك و البارونة ربيعة السكوتش، و حنا باقي ما درنا فالطاجين ما يتحرق !! بلاتي غير تانكتبو بعدا و تلقاو باش تجاوبو !!! كالما كالما، بلاتي و الله مازال ما شفتو وااالو…غاندور على الدرك واحد واحد شحال كيشدو من عند ربيعة السكوتش اسبوعيا من كبيرهم إلى آخر بيدق فيهم، و غاندور على افراد العصابة واحد واحد و دور كل واحد فيهم، أولادها و خوتها و كل من يدور في فلكها…
و البداية غاتكون ان شاء الله مع الشاف ديال المخازنية المدعو البارودي، لي كيحط الكسوة بعد السربيس و كيمشي على موطورو يأمن للباطرونة المرارة بنفسو وسط الشناقة و الكليان و هاااانية.
بس : بريكول خفيف ديال dimanche، باش ما تمشيوش بلاش متابعينا الكرام و لي حيدتيها تحيد : الصورة لقهوة عثمان، او كازينو ايت عميرة كما يلقبه اهل ايت عميرة، القمار يوميا بعلم الدرك كي رمضان كي لفطور، فلوس كثيرة كتخسر يوميا، كلشي كياخذ حقو منها، مول القهوة دار منها 4 ديور على حساب كوارث اجتماعية، و الدرك الفاسد طبعا كيوصلهم حقهم مقابل يغمضو عينيهم…
سير على بركة الله…