اسماعيل الشوري و باه الحسن الشوري ما هما إلا أداة لاصطياد الضحايا لفائذة مسؤولين قضائيين…
جميع الإتباثات في التعليق….
اسماعيل الشوري ما عندو مشكل في الحصول على الشواهد الطبية المزورة للإدلاء بها أمام القضاء للتمويه و ااتضليل… لأن خالو “د شحيفي” رئيس هيئة الأطباء بأكادير … جميع شكايات التزوير و النصب و الإحتيال لعدد من المشتكين كتحفظ من طرف وكيل الملك السابق عينوس و نائبه ثقي الله، و النائب الآخر مهندس الملفات “فالي”… و أيضا العقل المدبر المحامي عبد المنعم طاها و المنقذ المحامي الثاني “الصباري”…
حتى تمكن الضحية كمال المهداوي من الوصول لأعلى سلطة في رئاسة النيابة العامة و أعلى سلطة في المجلس الأعلى للقضاء….تم إعطاء أوامرهم لتطبيق القانون…. عاد غيروا المتابعة من تحفيظ الملفات إلى النصب والاحتيال و خيانة الأمانة، و الغريب أن موضوع الشكاية هو التزوير مع وثائق إثبات و حجج دامغة … انظر قرار التحفيظ من طرف أحد أفراد العصابة، تقي الله…
وبعد عدة تظلمات موجهة لأصحاب القرار بالرباط تمت من جديد المتابعة ضد الشوري اسماعيل و الحسن الشوري باه بالمشاركة في التزوير من طرف قاضي التحقيق بمحمكة الإستئناف بجنايات أكادير…. علماََ أن كل من أراد أن ينصف المشتكين يتراجع بعلة تورط مسؤولين قضائيين و أمنيين كبار….
وبعد عدة شكايات لعدة جهات عليا مسؤولة جعلت المشتكين في يأس تام لدرجة ان بعضهم قرر اللجوء لمحاكم دولية لإنصافهم من ظلم و استبداد هذه العصابة المنظمة، و كل مسؤول ذكر إسمه في الملفات و المحاضر بالإسم..
الجديد أن ناس شرفاء دخلوا على الخط في السر ووعدوا بعض المشتكين برفع تظلماتهم مباشرة لصاحب الجلالة نصره الله…..
كل مسؤول قضائي أو رئيس هيئة بغا يطبق القانون يفاجئ بضغط المسؤولين القضائيين المتورطين سواء بالضغط أو التوسل حتى لا ينكشف أمرهم….. الغريب أن كل هاد المتابعات من طرف قاضيي التحقيق بالإبتدائية و الإستئناف يتابع المتهمون أعضاء العصابة المنظمة في حالة سراح….
يتبع…
سير على بركة الله.
قرار التحفيظ من طرف أحد أفراد العصابة نائب وكيل الملك تقي الله
قرار من الحفظ الى المتابعة بالنصب
قرار قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية المتابعة بالنصب و المشاركة و خيانة الأمانة
قرار قاضي التحقيق الجنائي الإستئناف بالمشاركة في التزوير