بمناسبة طرحه لاول سؤال برلماني، اجي ندوي ليكم على (طور الله في برسيمو) رحبوا معانا اليوم بنجم جديد من نجوم الفرشة الكثر، نجم خاص غادي يصدمكم من حجم الفساد لي ساكتة عليه الأجهزة و حامياه…
النجم الجديد ديالنا هو حسن الصناك الملقب ب “مول سيدي سليمان “، رئيس الجماعة القروية اولاد بن حمادي بإقليم سيدي سليمان، و في نفس الوقت برلماني عن دائرة سيدي سليمان، حيث هاذ خونا لي ما كيفرقش بين الليف و الزلاط، هو من عوض البرلماني الراحل عبد الواحد الراضي، الراضي سامحه الله رغم ذلك كان رجلا مثقفا، بينما هاذ الصناك، أمي إستغل شهادة مدرسية مزورة مكنته من ترأس جماعته منذ أكثر من عشرين سنة.
الصناك تحول من سائق شاحنة في العراق في ثمانينيات القرن الماضي إلى أحد أغنياء منطقة الغرب، ملي دخل من العراق للعيش بالمغرب،كان فقط “خطاف” سائق سيارة للنقل السري، و اليوم فرصيده اكثر من 30 كريمة (مأذونية)، 17 مأذونية نقل لسيارات الأجرة الكبيرة، ثلاث مأذونيات لسيارات الأجرة الصغيرة، ثماني مأذونيات سيارات النقل المزدوج، دونما الحديث عن المأذونيات الي كيملكها بشراكة مع بعض أتباعه والي يفوق عددها العشرين…و عرفتو أول سؤال ليه فالبرلمان علاش ؟! على مشاكل النقل المزدوج
اجي نضربو طليلة على ممتلكات الخطاف مول 30 كريمة، فقد تمكن في ظروف مشبوهة من الحصول على ثلاثة ضيعات فلاحية بالجماعة الي كيترأسها اولاد بن حمادي، دونما الحديث عن الفيلا الفخمة بنفس الجماعة لي كيشغل بها عمال مياومون بالجماعة، و العمارتين وحدة بحي جبيرات و الاخرى بشارع الحسن الثاني فين عندو تا المقهى كذلك، و الكشكين ” مثنى كيوسك ” لي بناهم بالشارع العام بالإسمنت المسلح الغير قابل للتفكيك..كيبيع فيهم المعسل و علم الله اش اخر، دارهم حدا محطة الطاكسيات لي هو لامين ديالهم….
و ضربو ليا على مستوى البرلماني رئيس الجماعة في التعليق…
سير على بركة الله…