خوتي الفرشاويين غادي نرجعو لموضوع الخزنة الحديدية المعروفة في اوساط أكادير لأكثر من ثلاثة سنوات و هي فمحاكم أكادير و ديما باركين على تأجيل الجلسات، كيفاش الاخوان شي تحكم و شي لا، تحكمو بيادق صغار تم استغلالهم، و صحاب النفود المنفذين الحقيقيين للسرقة ماتحكموش، و دارو لهم المتابعة في حالة سراح رغم ان الملف خدا اكثر من ثلاث سنوات.
كيما قلنا من قبل، تحكموا الشفارة الصغار لي نفذو بست سنوات، و لكن الناس النافذين لي سيفطوهم و خلصوهم مازال ماتحكمو، محكمين في محاكم مملكة كادير، البرلماني السابق سعيد كرم و ملك العقار الحسين الجوهري و الابن ديالو و كدلك سمسار المحاكم المحامي جنان…رغم ان الشرطة لقات مكالمات بين الشفارة الصغار و هاد البيادق في نفس اليوم، و أيضا ادلة ثابتة فيها شيكات و وثائق تتبث ان لهم علاقة بالسرقة و أيضا اعترافات اللصوص للشرطة و قاضي التحقيق في المحكمة، و مع ذلك العساسة مشاو الحبس و البرلماني و إمبراطور الميناء و المحامي باقين سراح لدابا.
كل مرة يتم تأجيل الجلسة كيما دارو الشهر الماضي، الجلسة المقبلة غا تكون يوم 14 من هدا الشهر، و غالبا غادي يلقاو شي عذر جديد باش تتأجل ثاني و ثالث و رابع…
يتبع…
سير على بركة الله….