الطواجني مول الشكلاط رضى الطاوجني و البروفيسور الرشايوي ديالو هشام بنيعيش رئيس قسم الطب الشرعي بموريزكو لي طلب منو يعطي رايو الطبي المدرح لي كيدعي كذبا ان المرحوم كان سكران و مخ.در ليلة الوفاة، و انه ربما تلاح من السيارة باش مات، الراي الطبي لي كان مخالف للحقيقة و لنقرير الطب الشرعي الرسمي لي اشرف عليه ثلاث اطباء اختصاصيين ، بعد الإستماع للبروفيسور صاحب الطواجني و كذلك للأطباء لي اشرفو على تشريح الج.ثة الاسبوع لي فات، تبث كذب الطواجني و البروفيسور، و حولو ملفاتهم من جنحة الى جناية بالنظر إلى خطورة الجرم، و تم إحالة الملف على محكمة اكادير بحكم مكان اعتقال الطواجني مول الشكلاط، و النطق بالحكم سيكون غدا ان شاء الله…
الاطباء بتلاثة لي شرحوا أمين و عاينوا الج.ثة اكدوا انه يستحيل أمين يكون طاح من السيارة، و ان الضربات لي عاينوا و تسببت في وفاتو، كانت بأداة راضة على راسو، و بلي مقموش و تم سحب جسمه، و بلي لو كان طاح على راسو خاصو يكون طاح من علو مرتفع و ماشي من سيارة كاتمشي بسرعة عادية. و دلاو بالصور للهيئة، و من بعد المعاينة و التشريح اكدوا انه يستحيل يكون طاح من الطوموبيل و ان قناعتهم هي ان الضحية تعرض للضرب باداة راضة على راسو.
البروفيسور بنيعيش الكذ.اب صاحب الطواجني واخا ما عاينش الجثة و ما شافهاش، قال انا قاديت التقرير بناء على طلب عائلة المتهمين و صديقي الطاوجني و انا ماعرفتش واش كان سكران و ماشفتش الوتيقة ديال عدم وجود الكحول، غير شفت محضر المتهم كايقولها فيه فقط.
من جهة اخرى المصرح لي جا صرح انه ماكانش لا شجار لا والو فالمطعم و انه ديك 18 بيرة ماشي تعطات للمرحوم و انما هي تحطات في مائدة و طاولة لي كان فيها الضحية و المتهمين و البقية لي كانوا فالعشاء، بينما الهم الشاغل ديال المحاميين ديال المتهمين و ديال الطواجني مول الشكلاط كان هو انهم يبينوا انه الضحية كان سكران، و ماكايهضروش كاع على الخبرة المنجزة لي كاتأكد على خلو دم الهالك من الكحول و المخد.رات…
يتبع غدا ان شاء الله مع الحكم….
سير على بركة الله….