قبل ماندخلو فتفاصيل فضيحة النصب على الملك و الخيانة ديالو. خاص ضروري نبينو ليكم واحد العلاقة مهمة فهاد الفيلم كولو و هي العلاقة لي كاتجمع عبد الباسط عاشق بعزيز عوباد الكتب العام لغرفة الصيد فاكادير صاحب صمهنين. و كيفاش هاد الزوج استاطعو ينصبو على ملك لبلاد طيلة سنوات قبل بيع مارونا. ضروري الناس تعرف باش تفهم باقي الاجزاء…
قبل عملية البيع عفوا عملية النصب على الملك، عزيز عوباد كان رايس ديال الباركو فمارونا، وبالتبلحيس و لحيس الكابة للمدير لي هو عاشق اضافة للتبركيك بالمستخدمين استاطع عوباد يتقرب من عاشق، لدرجة ان الربابنة كانو ملقبينو بكانيش ديال عاشيق، و لي شراها لعدد كبير منهم مع الادارة.
القصة بدات بالشفرة من الباركو لي كان عوباد كايسوق و تحولت لاتفاق، الاساس ديالو هو ان عوباد يدير مغادرة طوعية من الشركة و ياخد واحد البركة و يغبر فترة قصيرة عاد يرجع،
وفعلا هذا ماكان… طلع عوباد لكازا لبضعة ايام شوية حتى كايتفاجؤوا الناس ديال مارونا انه اصبح سمسار مكلف ببيع الحوت ديال لافريك لي كايجيبو الباركوات، يعني الا بغيتي تشري هاد الحوت خاصك تفاهم عليه مع سي عزيز قبل مايخرج من الما و هنا فين كاين القالب…كيفاش ؟!
الشاري اصبح ملزم يتاصل بعزيز و يبقى يرغبو باش يخلي ليه الحوت ديال لافريك، و هنا عزيز كايدير الخدمة لي متافق عليها هو و عاشق، و هي انهم كاياخدو عمولة ديالهم تحت الطبلة من عند الشاري اضافة الى الفارق بين الثمن لي فالاوراق و الثمن الحقيقي باش بايعين… كيفاش عوتاني ؟
عوباد كايقول لبنادم غادي مثلا غادي نحسب ليك الحوت بسبعين درهم للكيلو و لكن فالاوراق غادي نديرو ليه غا خمسين، عشرين درهم غادي ياخدها عاشق و انت غادي تعطيني التسمسيرة ديالي، و هكذا عوباد كاياخد جطو من الشاري عاد داك الشي لي متافق عليه مع عاشق.
كاينة معلومة جد مهمة خاص جلالة الملك يعرفها و هي ان الباركوات قبل مايتباعو باشهر قليلة ناض عاشق دار صفقة مع شركة اسبانية باش يجهزوهم بالات لاعلاقة، و هي نفس الشركة لي كايتعاملو معاها فصفقات شراء الشباك، و هاد الصفقة بطبيعة الحال كانت غير باش عاشق ياخد تسمسيرة حيتاش كان عارف مسبقا ان الشركة العامة للاستثمار كاتفكر فبيع المراكب و نصفية مارونا.
هاد المعلومات مهمين باش تفهموا باقي الاجزاء لي غادي نشرو … يتبع…
سير على بركة الله…