ملف ديال السطو على ممتلكات الغير، ملف كيدي ضد مشتكي حالي بالما*فيا في ملفات أخرى جنائية، كان في يد استاذة قاضية نزيهة فاطمة الزهراء ارباح (هاذ لي فالصورة) ما بغاتش تسرط ليهم و فرشات جميع الحجج و الشهادات المزورة لدرجة انها وصلت معاهم لتسع جلسات و والو، فالاخير ملي تغلبو التمسوا مساعدة بعض خيوط الما*فيا الاكبر منهم، و تم تعويض الأستاذة في رمشة عين بواحد القويضي يالله بدى اسمو عادل الحريري، و قول سبحان الله يا مومن قول سبحان الله حيث معجزة قضائية، ما عجزت عنه الأستاذة في تسع جلسات نجح في فك طلاسمه قويضي الما*فيا في جلسة واحدة…
من بين المعجزات يا مومن في هاذ الملف، هو ان هاذ الملف تدارو فيه جوج معاينات من طرف عونين قضائيين، وحدة تقول عكس الاخرى علما ان العونين من نفس المكتب، و ما مشى فيهم تا واحد للحبس بل و تم اعتماد المعاينة الكاذبة من الفوق باش يحكم القويضي بالباطل …
معجزة أخرى قام بيها قويضي الما*فيا هي انه اعتمد شهادة شاهد مشتكى به في قضية جنائية أخرى من طرف نفس الشخص لي كيشهد فيه !!! تا را الحماق….
هاذشي كلو ارضاء لمن ؟! كالعادة للسبيسيمان الخشخوش يوسف عضو الجهة القيادي فالتقدم و الاشتراكية…باش يجرجر المشتكين ضحاياه في قضايا حقيقية بحال سرقة العقود و الورث و العقارات لي نشرنا هنا نيت، بقضايا كيدية ما عندها لا ساس لا راس….
صورة القاضي المعجزة فالتعليق…
يتبع…
سير على بركة الله…